الموضوع الأول
منهج الإسلام في معالجة الإختلالات التربوية
النصوص الأساسية
قال تعالى أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ) سورة التحريم الآية 6قال الله تعالى ( وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَا أَرَاكُم مَّا تُحِبُّونَ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ الآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنكُمْ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ {152} ) سورة آل عمران 152[1]
قال الله تعالى ( لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ {117} وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّواْ أَن لاَّ مَلْجَأَ مِنَ اللّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ {118} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ {119} ) التوبة 117-119
المضامين المحورية
- تحديد المقصود بالخلل التربوي وهو كل ما يتعلق بمظاهر الضعف في الإلتزام بالإسلام عقيدة وأحكاما وأخلاقا سواء على مستوى الفرد أو الجماعة , وليس ما ينتاب الفرد والجماعة من ضعف فردي يمكن تداركه
المنهج الإسلامي في معالجة الإختلالات التربوية :
- الأسلوب الوقائي الاستباقي
- الأسلوب العلاجي الإصلاحي
- الأسلوب التأديبي
الموضوع الثاني
التطلع إلى الصدارة و طلب الريادة .
ضعف أو تلاشي الإلتزام .
النصوص الأساسية
عَنْ أَبِى مُوسَى- رضى الله عنه - قَالَ دَخَلْتُ عَلَى النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم أَنَا وَرَجُلاَنِ مِنْ قَوْمِى فَقَالَ أَحَدُ الرَّجُلَيْنِ أَمِّرْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ . وَقَالَ الآخَرُ مِثْلَهُ . فَقَالَ « إِنَّا لاَ نُوَلِّى هَذَا مَنْسَأَلَهُ ، وَلاَ مَنْ حَرَصَ عَلَيْهِ » . رواه البخاري باب الأحكام
عن أَبِى ذَرٍّ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلاَ تَسْتَعْمِلُنِى قَالَ فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى مَنْكِبِى ثُمَّ قَالَ « يَا أَبَا ذَرٍّ إِنَّكَ ضَعِيفٌ وَإِنَّهَا أَمَانَةٌ وَإِنَّهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ خِزْىٌوَنَدَامَةٌ إِلاَّ مَنْ أَخَذَهَا بِحَقِّهَا وَأَدَّى الَّذِى عَلَيْهِ فِيهَا » . رواه مسلم باب الإمارة حديث 1652قال صلى الله عليه وسلم (« ْ فَوَاللَّهِ مَا الْفَقْرَ أَخْشَى عَلَيْكُمْ وَلَكِنِّى أَخْشَى عَلَيْكُمْ أَنْ تُبْسَطَ الدُّنْيَا عَلَيْكُمْ كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا فَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أَهْلَكَتْهُمْ » ) رواه البخاري
المضامين المحورية
- التطلع إلى الصدارة :
- تحديد المفهوم الحكمه
- أسبابه
- آثاره
- علاجه
ضعف أوتلاشي الالتزام :
- مفهومه
- أسبابه
- آثاره
- علاجه