الموضوع الأول
دور الثقافة الشرعية في تحصين الدعوة و الداعية
النصوص الأساسية
قال اللع تعالى (وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً {36} ) الإسراء الآية 36
قال اللع تعالى ( قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ {108} ) يوسف الآية 108
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِى أُوَيْسٍ قَالَ حَدَّثَنِى مَالِكٌ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ « إِنَّ اللَّهَ لاَ يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا ، يَنْتَزِعُهُ مِنَ الْعِبَادِ ، وَلَكِنْ يَقْبِضُ الْعِلْمَ بِقَبْضِ الْعُلَمَاءِ ، حَتَّى إِذَا لَمْ يُبْقِ عَالِمًا ، اتَّخَذَ النَّاسُ رُءُوسًا جُهَّالاً فَسُئِلُوا ، فَأَفْتَوْا بِغَيْرِ عِلْمٍ ، فَضَلُّوا وَأَضَلُّوا » رواه البخاري و مسلم كتاب العلم واللفظ للبخاري حديث رقم 100 من الصحيح
َدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عُفَيْرٍ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ عَنْ يُونُسَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ قَالَ حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ سَمِعْتُ مُعَاوِيَةَ خَطِيبًا يَقُولُ سَمِعْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ « مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِى الدِّينِ ،( ... ) » رواه البخاري ومسلم كتاب الزكاة والترمذي كتاب العلم واللفظ للبخاري كتاب العلم حديث رقم71
المضامين المحورية
التعريف بمفهوم الثقافة الشرعية
مواصفات الثقافة الشرعية
تعظيم النصوص الشرعية
التقيد بفهم وضوابط أهل السنة والجماعة
مراعاة فقه التنزيل
مراعاة فقه المقاصد
مظاهر الإنحراف عند غياب الثقافة الشرعية
في منهج الإصلاح و التغيير بين العنف و الخرافة و الخروج و الإعتزال
في مجال العقائد ( التفتيش عن العقائد , وجعل الوسائط بين العبد وربه )
في تصنيف الناس و الحكم عليهم بين الظن واليقين ( فتنة العصر )
في الغلو في الدين و السقوط في هاوية التكفير
الموضوع الثاني
المنهج الرسالي في التعامل مع السنة النبوية
النصوص الأساسية
قال اللع تعالى ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً {21} ) الأحزاب الآية 21
قال اللع تعالى ( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ ) النورجزء من الآية 63
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ألا إني أوتيت الكتاب ( القرآن ) و مثله معه ) صحيح الجامع الصغير ( منظومة التحقيقات الحديثية برنامج حاسوبي )
المضامين المحورية
السنة النبوية ليست مجرد أحكامجزئية , بل السنة هي الطريقة , وذلك يشمل حكمه في كل جزئية و منهجه في الوصول إلى ذلك الحكم
السنة واجبة و لا يستغني عنها القرآن
خطوات عملية في التعامل مع السنة
معرفة درجة الحديث سندا ومتنا
معرفة دلالة الحديث
التمييز بين تصرفات الرسول صلى الله عليه وسلم التشريعية وغير التشريعية ( بالإمامة , بالقضاء , بالفتوى , بالرسالة )
مراعاة المآل عند تطبيق السنة على الواقع الحالي
الموضوع الثالث
منهج التعامل مع الصحابة رضوان الله عنهم
النصوص الأساسية
قال اللع تعالى ( مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ ) الفتح جزء من الآية 29
قال اللع تعالى ( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً {18} ) الفتح الآية 18
َدَّثَنَا آدَمُ بْنُ أَبِى إِيَاسٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الأَعْمَشِ قَالَ سَمِعْتُ ذَكْوَانَ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ - رضى الله عنه - قَالَ قَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم « لاَ تَسُبُّوا أَصْحَابِى ، فَلَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا بَلَغَ مُدَّ أَحَدِهِمْ وَلاَ نَصِيفَهُ » رواه البخاري ومسلم في فضائل الصحابة و اللفظ للبخاري الحديث رقم 3717
المضامين المحورية
عدالة الصحابة في القرآن والسنة وأقوال لسلف وعلماء الأمة
من حقوقهم على الأمة :
محبتهم والثناء عليهم
الدعاء والإستغفار لهم
الإمساك عما شجر بينهم
الاقتداء بهم
الموضوع الرابع
المذهبية والتمذهب الفقهي
النصوص الأساسية
هناك نصان مقتبسان : الأول من ( كتاب الحجة البالغة ) للشيخ ولي الله الدهلوي , والثاني للدكتور يوسف القرضاوي من كتابه ( كيف نتعامل مع التراث و التنذهب و الاختلاف ؟ ) فليرجع إليهما في البرنامج التربوي الرسالي ص 210
المضامين المحورية
انظر المرجع ( البرنامج التربوي الرسالي ) الصفحة : 211
الموضوع الرابع
المذهبية والتمذهب الفقهي
النصوص الأساسية
هناك نصان مقتبسان : الأول من ( كتاب الحجة البالغة ) للشيخ ولي الله الدهلوي , والثاني للدكتور يوسف القرضاوي من كتابه ( كيف نتعامل مع التراث و التنذهب و الاختلاف ؟ ) فليرجع إليهما في البرنامج التربوي الرسالي ص 210
المضامين المحورية
انظر المرجع ( البرنامج التربوي الرسالي ) الصفحة : 211
الموضوع الخامس
المذهب المالكي في المغرب الأقصى
النصوص الأساسية
" إذا جاء الأثر فمالك النجم , و إذا ذكر العلماء فمالك النجم , وما أحد آمن علي في علم الله من مالك بن أنس " الإمام الشافعي
يقول النبي صلى الله عليه وسلم ( يوشك أن يضرب الناس أكباد الإبل يطلبون العلم فلا يجدون أحدا أعلم من عالم المدينة ) . تخريج السيوطي (ت ك) عن أبي هريرة. تحقيق الألباني (ضعيف) انظر حديث رقم: 6448 في ضعيف الجامع. ( منظومة التحقيقات الحديثية برنامج حاسوبي )
المضامين المحورية
أسباب اختيار المغاربة للمذهب المالكي
أصول المذهب المالكي
أهم المصنفات في الفقه المالكي قديما وحديثا