البرنامج التربوي الرسالي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


كل مايتعلق بالبرنامج التربوي الرسالي لحركة التوحيد والإصلاح المغربية.
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 النصوص الاساسية للمواضيع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المشرف
Admin
المشرف


ذكر عدد الرسائل : 159
تاريخ التسجيل : 20/03/2008

النصوص الاساسية للمواضيع Empty
مُساهمةموضوع: النصوص الاساسية للمواضيع   النصوص الاساسية للمواضيع Emptyالسبت مارس 22, 2008 4:16 am

الموضوع الأول
العلمنة مظاهرها و آليات اشتغالها المعاكسة للرسالية

النصوص الأساسية


  • قال تعالى ( ثُمَّ أَنتُمْ هَـؤُلاء تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِّنكُم مِّن دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِم بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِن يَأتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ {85} ) سورة البقرة الآية 85 [1]


المضامين المحورية


  • العلمانية الغربية والعلمانية الفرنسية
  • إعطاء لمحة عن العلمانية المغربية ومن يمثلها
  • رصد طريقة اشتغالها و أهدافها القريبة و البعيدة
  • أحداث هامة انكشفت فيها العلمانية
  • طرق المواجهة الفكرية والإعلامية

الموضوع الثاني
الغلو والتدين غير السليم و الفهم المختل للرسالية



النصوص الأساسية

  • قال تعالى ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً {21} ) سورة الأحزاب الآية 21
  • قال اللع تعالى ( يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ) البقرة جزء من الآية 185
  • قال تعالى ( ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ {27} ) سورة الحديد الآية 27
  • وَحَدَّثَنِى أَبُو بَكْرِ بْنُ نَافِعٍ الْعَبْدِىُّ حَدَّثَنَا بَهْزٌ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ نَفَرًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم سَأَلُوا أَزْوَاجَ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم عَنْ عَمَلِهِ فِى السِّرِّ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لاَ أَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ . وَقَالَ بَعْضُهُمْ لاَ آكُلُ اللَّحْمَ . وَقَالَ بَعْضُهُمْ لاَ أَنَامُ عَلَى فِرَاشٍ . فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ . فَقَالَ « مَا بَالُ أَقْوَامٍ قَالُوا كَذَا وَكَذَا لَكِنِّى أُصَلِّى وَأَنَامُ وَأَصُومُ وَأُفْطِرُ وَأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِى فَلَيْسَ مِنِّى » . صحيح مسلم باب النكاح
  • حَدَّثَنَا عَبْدُ السَّلاَمِ بْنُ مُطَهَّرٍ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ عَلِىٍّ عَنْ مَعْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْغِفَارِىِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِى سَعِيدٍ الْمَقْبُرِىِّ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلاَّ غَلَبَهُ ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا ، وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَىْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ » صحيح البخاري باب الإيمان



المضامين المحورية

  • تحديد ظاهرة الغلو في الدين ودوافعها النفسية والإجتماعية و السياسية و الإعلامية
  • بيان الآثار السيئة للغلو على النفس و الأسرة و المجتمع والدنيا و الآخرة
  • سبيل الوسطية والإعتدال و مقاومة التشدد و الغلو
  • مقام النبوة و العلم في تسديد وعلاج الظاهرة

الموضوع الثالث
الميوعة والفساد الأخلاقي : الظاهرة والأبعاد وسبل المقاومة



النصوص الأساسية

  • قال تعالى ( ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ {41}‏ ) سورة الروم الآية 41
  • قال اللع تعالى ( أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَن يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتاً وَهُمْ نَآئِمُونَ {97} أَوَ أَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَن يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ {98} أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ {99} أَوَلَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ الأَرْضَ مِن بَعْدِ أَهْلِهَا أَن لَّوْ نَشَاء أَصَبْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَسْمَعُونَ {100}َ )الأعراف 97-100
  • قال تعالى ( ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ {27} ) سورة الحديد الآية 27
  • عن ام المؤمنين ام الحكم زينب بنت جحش رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم (....) قلت‏Sad‏ يا رسول الله انهلك وفينا الصالحون‏؟‏ قال‏:‏ ‏"‏نعم اذا كثر الخبث‏"‏ )‏(‏‏(‏متفق عليه‏)‏‏)‏ رياض الصالحين الحديث 189‏.‏
  • عن حذيفة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏ والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف، ولتنهون عن المنكر، أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابًا منه، ثم تدعونه فلا يستجاب لكم‏"‏ ‏(‏‏(‏رواه الترمذي وقال‏:‏ حديث حسن صحيح‏)‏‏)‏‏.‏رياض الصالحين حديث 193
  • عن أبي بكر الصديق، رضي الله عنه ، قال‏:‏ يا أيها الناس إنكم لتقرءون هذه الآية‏:‏ ‏{‏يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم‏}‏ ‏(‏‏(‏المائدة ‏:‏ 105‏)‏‏)‏ وإني سمعت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يقول‏:‏ “إن الناس إذا رأو الظالم فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه‏"‏ ‏(‏‏(‏رواه أبو داود، والترمذي، والنسائي بأسانيد صحيحة‏)‏‏)‏‏.رياض الصالحين الحديث 197
  • حدثنا محمود بن خالد الدمشقي حدثنا سليمان بن عبد الرحمن أبو أيوب عن ابن أبي مالك عن أبيه عن عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن عمر قال أقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم ) . ( حسن ) _ السلسلة الصحيحة الألباني حديث رقم -106-
  • وروى الحاكم عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا ظهر الزنا و الربا في قرية فقد أحلوا بأنفسهم عذاب الله ). ‌ تخريج السيوطي ‏ عن ابن عباس‏.‏ تحقيق الألباني ‏(‏صحيح‏)‏ انظر حديث رقم‏:‏ 679 في صحيح الجامع‏.‏‌



المضامين المحورية

  • لم يعد الفساد والإفساد ظاهرة عفوية بل أصبح في عالمنا المعاصر ايديولوجيا ودعوة منظمة
  • أسباب الظاهرة
  • المغرب على رأس لائحة الأماكن المستهدفة
  • مكافحة هذا الفساد من أوجب الواجبات على الحركات الإسلامية والهيئات والمنظمات الرسمية والشعبية

الموضوع الرابع
العولمة بين التسخير و التدمير



النصوص الأساسية

  • قال تعالى ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ {107}‏ ) سورة الأنبياء الآية 107
  • قال اللع تعالى ( تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً {1}َ )الفرقان الآية 1 [1]



المضامين المحورية

  • راجعها في الصفحة ( 195-196 ) من البرنامج التربوي الرسالي

الموضوع الخامس
الدعوة والخلف الصالح , كيف نعد أجيالا رسالية ؟



النصوص الأساسية

  • قال تعالى ( كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ {110}‏ ) سورة آل عمران الآية 110
  • قال اللع تعالى ( قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي )يوسف جزء من الآية 108
  • حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ وَأَبُو الرَّبِيعِ الْعَتَكِىُّ وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالُوا حَدَّثَنَا حَمَّادٌ - وَهُوَ ابْنُ زَيْدٍ - عَنْ أَيُّوبَ عَنْ أَبِى قِلاَبَةَ عَنْ أَبِى أَسْمَاءَ عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِى ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ لاَ يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى يَأْتِىَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ » . رواه مسلم باب الإمارة



المضامين المحورية

  • خيرية الأمة متوقفة على لزوم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر و الإيمان بالله تعالى
  • الإشارة إلى تنوع وسائل الدعوة حسب الظروف و الأمكنة وربط >لك بطرق الأنبياء في دعوتهم
  • الإلتزام بتوجيهات القرآن العظيم وهدي الرسول محمد صلى الله عليه وسلم فهما ضمان لرشد الدعوة

الموضوع الخامس
الدعوة والخلف الصالح , كيف نعد أجيالا رسالية ؟



النصوص الأساسية

  • قال تعالى ( كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ {110}‏ ) سورة آل عمران الآية 110
  • قال اللع تعالى ( قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي )يوسف جزء من الآية 108
  • حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ وَأَبُو الرَّبِيعِ الْعَتَكِىُّ وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالُوا حَدَّثَنَا حَمَّادٌ - وَهُوَ ابْنُ زَيْدٍ - عَنْ أَيُّوبَ عَنْ أَبِى قِلاَبَةَ عَنْ أَبِى أَسْمَاءَ عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِى ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ لاَ يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى يَأْتِىَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ » . رواه مسلم باب الإمارة



المضامين المحورية

  • خيرية الأمة متوقفة على لزوم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر و الإيمان بالله تعالى
  • الإشارة إلى تنوع وسائل الدعوة حسب الظروف و الأمكنة وربط >لك بطرق الأنبياء في دعوتهم
  • الإلتزام بتوجيهات القرآن العظيم وهدي الرسول محمد صلى الله عليه وسلم فهما ضمان لرشد الدعوة

الموضوع السادس
التنصير في مواجهة الرسالة الإسلامية



النصوص الأساسية

  • قال اللع تعالى ( وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ {120} )البقرة الآية 20
  • وقال أيضا ( وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُواْ وَاصْفَحُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {109} ) البقرة 109 [ 1 ]



المضامين المحورية

  • ارجع إليها في الصفحة 200 من البرنامج التربوي الرسالي

الموضوع السابع
التصوف بين الإعتدال والتصوف



النصوص الأساسية

  • قال اللع تعالى ( ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ {27} )الحديد الآية 27[ 1 ]



المضامين المحورية

  • التصوف واقع لا يرتفع , و تاريخ لا ينقطع و علينا قبوله و التعامل معه
  • التعامل معه يتم انطلاقا من الكتاب والسنة لترشيد المنحرف منه و تأييد المستقيم فيه
  • العمل على احتواء التصوف و تفويت استغلاله استغلالا سيئا ضد الصحوة الإسلامية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rissali.yoo7.com
 
النصوص الاساسية للمواضيع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البرنامج التربوي الرسالي :: الصفحة الرئيسية :: مكون دروس البرنامج :: تحديات أمام الدعوة و العمل الإسلامي بالمغرب-
انتقل الى: